نحن شركة متخصصة في إنتاج مواد غذائية فريدة من نوعها، حيث نقدم منكهات طعام ومكملات غذائية طبيعية وصحية، خالية من المواد الحافظة وتتميز بمدة صلاحية طويلة. نحن نقدم أيضًا خدمات تفصيل المنتجات حسب رغبة عملائنا من المطاعم، ونسعى لأن تكون منتجاتنا بديلاً للمنتجات الإسرائيلية والمستوردة مثل الصوصات والنكهات.
نحن نعمل حاليًا في منطقة عين سينيا، حيث نحتل مساحة إجمالية تبلغ حوالي 300 متر مربع مقسمة على طابقين، في مقر مستأجر يحتوي على 3 محلات تجارية. بعد التأثير السلبي للحرب، تراجع عدد موظفينا ليصبح 5 موظفين جزئيين وكاملين. بدأنا العمل في هذا المجال منذ عام 2019، مع توقف للإنتاج دام حوالي 14 شهراً بسبب جائحة كورونا. نبيع منتجاتنا مباشرة إلى المستهلكين ونقاط البيع مثل محلات الخضار والسوبرماركت والمطاعم، ومعظم موردينا هم مزارعون فلسطينيون من الأغوار ومناطق شمال الضفة الغربية، أو من خلال تجار الجملة للخضار والزيت.
نحن نعتمد على الدفع النقدي لمورّدينا بنسبة 95%، بينما يختلف نظام الدفع لنقاط البيع حسب الاتفاق، إما برسم البيع أو دفع كل 50 يومًا. لدينا الخبرة اللازمة في المجال، ويعمل لدينا طاقم من مهندسي تصنيع الغذاء والتغذية.
ونحن حاليًا بصدد توقيع اتفاقية توزيع حصري مع إحدى المؤسسات المتخصصة في توزيع الجملة، ونعمل على فتح آفاق جديدة في الإقليم والعالم، بالتعاون مع أخصائي تصدير عالمي لهذا الغرض.
مشروعي هو في مجال الزراعة المائية، وهي تقنية حديثة تتيح زراعة النباتات دون الحاجة للتربة، حيث تنمو النباتات مباشرة في الماء المزود بمكونات معدنية. توفر هذه الطريقة العديد من الفوائد، أبرزها:
زيادة الإنتاج: الزراعة المائية تتيح زيادة كبيرة في الإنتاج مقارنة بالطرق التقليدية، حيث تنمو النباتات بشكل أسرع في الماء.صحة النبات: النباتات المزروعة مائيًا تكون أقل تعرضًا للفطريات والحشرات والأمراض، مما يجعلها أكثر صحة.خفض تراكم المواد الضارة: تقليل تراكم المعادن الثقيلة والمبيدات الحشرية في أنسجة النبات مقارنة بالنباتات التي تنمو في التربة.عدم الحاجة للتناوب: يمكن زراعة نوع واحد من النباتات لسنوات عديدة دون الحاجة لتغيير المحاصيل، مما يحافظ على كفاءة الإنتاج.هذه التقنية تقدم حلولًا مبتكرة وفعالة للزراعة، مما يعزز من استدامة الإنتاج الزراعي ويدعم الابتكار في هذا المجال.
مرحبًا بكم في متجركم، محل الألعاب الرائد في وسط البلد، مقابل كلاج الطرباسي في المفرق! نحن نقدم مجموعة واسعة من الألعاب التي تناسب جميع الأعمار والأذواق، بما في ذلك:
ألعاب بنات وأولاد
ألعاب ورقية جماعية
ألعاب ماركات عالمية
ألعاب مائية
بالإضافة إلى ذلك، نقدم أسعارًا مناسبة للجميع وألعابًا تناسب كل الميزانيات. ولا تنسوا أننا نوفر أيضًا عطورًا مخصصة للأطفال.
تفاصيل المتجر:
العنوان: طولكرم - وسط البلد - مقابل كلاج الطوباسيالإدارة: حسين حجازي وابنه عزالدين حجازينحن في انتظار زيارتكم بفارغ الصبر. أهلاً وسهلاً بكم جميعًا!
متجري يركز على تسويق منتجات النساء صاحبات المشاريع الصغيرة ومشاريع التمكين الاقتصادي. نعمل على دعم النساء المبدعات من خلال توفير منصة تتيح لهن عرض وبيع منتجاتهن المميزة، سواء كانت حِرَفية، فنية، أو أي منتجات أخرى تعكس إبداعهن وجهودهن في بناء مستقبل أفضل. هدفنا هو تمكين المرأة اقتصاديًا ومساعدتها في الوصول إلى جمهور أوسع، مما يسهم في تعزيز دورها في المجتمع وتحقيق الاستقلال المالي.
مشروع "زاد" هو تجسيد للهوية الفلسطينية من خلال استخدامنا للمواد والمنتجات المحلية الصنع، حيث نستغل موارد البيئة الطبيعية بشكل مبتكر. فريقنا في "زاد" يقوم بإنتاج كل شيء بدءًا من الحشوات وحتى المكونات المستخدمة في الحلويات التي نقدمها. نحن متخصصون في إنتاج تشكيلة متنوعة من الحلويات التي تلبي احتياجات مرضى السكري وأولئك الذين يتبعون حمية خالية من الجلوتين، بما في ذلك الشوكولاتة، البسكويت، الكوكيز، والكب كيك.
ما يميز "زاد" هو "لقيمات زاد" التي حازت على إعجاب المستهلكين بتشكيلاتها الأربعة الفاخرة. إضافة إلى ذلك، نقدم مجموعة من الكيكات التقليدية التي تُعيد إحياء ذكريات الطفولة مثل كيك الليمون، البرتقال، الفانيلا، الكاكاو، وكيك البهارات والجوز.
وفي مجال الحشوات، نعتمد على الأعشاب العطرية مثل الميرمية، النعناع، الروزماري، الهيل، القهوة، والعطرة، بالإضافة إلى حشوتين مميزتين هما حشوة الليمون الطبيعي وحشوة النسكافيه الفريدة. في "زاد"، نحن ملتزمون بتقديم منتجات تجمع بين الجودة العالية والهوية الفلسطينية العريقة.
مشروعي يركز على صناعة منتجات طبيعية بالكامل، حيث نقوم بإنتاج صابون طبيعي وسيرومات شعر من زيوت طبيعية تمامًا، بدون أي مواد كيميائية. نقدم أيضًا مجموعة متنوعة من الزبدات الطبيعية، مثل زبدة الشيا، والكاكاو، والمانجا، والتي تتميز بجودتها العالية وفوائدها المذهلة. بالإضافة إلى ذلك، نوفر شموع المساج المريحة وأعشاب طبيعية مخصصة للعناية بالبشرة، مما يتيح لعملائنا تجربة مميزة تجمع بين العناية الشخصية والراحة بأسلوب طبيعي وآمن.
بدأنا في مشروع الاجمل للديكور منذ 2017 ومر المشروع بعدة مراحل بدأت بصناعة منتج او منتجين من الاخشاب والان نوفر اكثر من 50 منتج بأشكال والوان متعددة ، أدخلنا في عملنا ماكنات وادوات تساعدنا في اخراج منتجاتنا بشكل محترف وجودة عالية بحيث يكون مميز واضافة نوعية بشكل ملفت وجميل ، والان نحن نعتني في مشروع الاجمل للديكور في توفير اجمل البراويز والتحف والساعات والايات القرآنية والقطع الخشبية المصنوعة يدويا بما يتناسب مع تفاصيل والوان بيتكم ، فنحن نوفر مايلي من المنتجات الخشبية :-- حروف اسماءكم الخشبية على شكل كلمات متقاطعه + مجموعة براويز تتناسب مع اسماءكم وعددها والمساحة المناسبة لتعليقها على الحائط ونوفر لاصق لتثبيتها بسهولة.- براويز خشبية متعددة الاستخدامات ويمكن طباعة صوركم داخلها لتصلكم جاهزة للتعليق.- آيات قرآنية من الخشب نقوم بتصميمها على برامج التصميم ونقوم بتنفيذها باستخدام ماكنات cnc لتخرج بشكل دقيق مميزه.- كلمات واسماء وحرف وهدايا من الخشب الخميل والفخم نستخدم ماكنات cnc لتصميمها واخراجها بشكل جميل وبجودة عالية وبألوان تتناسب مع بيتكم وتفاصيل الديكور لديكم.- قطع خشبية خاصة بالمطبخ وبراويز وصور لتزيين مطبخكم بشكل جميل وملفت.- متفرقات وقطع خشبية يمكن وضع الورود بداخلها وهدايا متميزة بجودة عالية.- تعليقات ترحيبية لباب المنزل بعبارات وادعية واسماء مميزة والوان متعددة تتناسب مع مدخل بيتكم .- رسم يدوي لصور شخصية باحتراف وجودة عالية وتوفير براويز حماية لها.
مشروعنا يركز بشكل أساسي على إنشاء رسومات مميزة ومبتكرة. نستخدم تقنيات فنية جديدة لإعطاء الصور طابعًا فريدًا. تخصيص الصور يمكن للعملاء تقديم صورهم الشخصية أو الأفكار التي يودون تنفيذها، مما يضيف جاذبية إضافية لخدماتنا. نحن مستندين إلى مجموعة متنوعة من فنون الرسم. نهدف إلى تقديم منتجات عالية الجودة تتضمن تعبئة وتغليف متميزين. يمكن استخدام هذه المنتجات كهدايا تذكارية لمختلف المناسبات. تتيح لعملائنا التعبير عن أنفسهم بأساليب فنية جديدة وفريدة، ونسعى دائمًا للتميز وتقديم الأفضل باستخدام مواد عالية الجودة. مع مرور الوقت، نسعى لتوسيع مجموعة منتجاتنا لتشمل مجموعة متنوعة من الأعمال الفنية اليدوية.
مشروعي (Seba art store) متجر اونلاين مختص بالرسم على الزجاج بطريقة احترافية، ولقد دمجت المشروع بهوايتي و حولتها إلى عمل حقيقي اقوم من خلاله بدمج تراثنا الفلسطيني والعربي بمنتجات يتم استخدامها بشكل شبه يومي او كهدية تذكارية أو ك ديكور داخي مع التنواع بالأفكار
نحن زوجان من مدينتي القدس وجنين، أسّسنا متجر "مونة البيت" وهو مشروع عائلي وتكافلي، فكرة المتجر ببساطة بدأت تتبلور بدءاً من العام 2018 عندما كان الأقارب من العائلة ممن يقيمون بالقدس يطلبون منا أن نحضر لهم من جنين بعض الأكلات البلدية مثل جبنة النعاج والزعتر والزيتون والعسل وغيرها، حيث كانت لديهم بمثابة كنز لا يقدر بثمن وغذاء للجسد والروح، كون هذه المنتجات شحيحة في القدس والداخل بشكلٍ عام.
وبحكم تنقلاتنا وزياراتنا جاءت فكرة المشروع في البداية كدخل إضافي للبيت، لكن بعد تعمقنا في تفاصيله وتفاصيل الأكلات البلدية والمناطق التي تشتهر بها، وطريقة صناعتها وتاريخها وحتى طعمها، اختلفت نظرتنا لهذا المشروع، أصبح المكان الذي نهرب إليه من ضغوطات حياتنا ومسؤولياتنا رغم الجهد الذي يحتاجه، والملاذ للمعرفة وسماع القصص وروايتها، والتعرف على الناس والمدن والقرى، أصبح بمثابة شغف يدفعنا نحو التأسيس والتطوير لهذا المشروع ليصبح متجراً الكترونياً كما عليه الآن ومستقبلاً على أرض الواقع.
ومع نهاية العام 2020، أطلقنا اسم "مونة البيت" كمتجر الكتروني عبر مواقع التواصل الاجتماعي، حيث بدأنا بالتسويق لخمس منتجات تحت هذا الاسم، وبأدوات التعبئة والتغليف البسيطة، قمنا بالتسويق إلكترونياً على "فيسبوك وانستغرام"، مما لاقى ترحيباً رائعاً من الأهل والأصدقاء وآخرين ممن تعرفوا علينا من خلال صفحاتنا، ومن هنا انطلقنا كمتجر صغير كبُرَ مع الوقت حتى أصبح اليوم يوفر ما يقارب الخمسين منتجاً مميزاً جودةً وطعماً، وأيضاً تغليفاً جذاباً وعبواتٍ صديقة للبيئة وقابلة للتدوير.
المميز في متجرنا هو التعاون مع عدة سيدات وأسر ومزارعين يعملون على هذه المنتجات البلدية (حوالي 20 أسرة)، فنحن نقوم بالبحث عن الأصل في المنتج البلدي وتوفيره، فعلى سبيل المثال السماق البلدي نوفره من جبال قرية ميثلون في جنين والتي تشتهر بأشجار السماق، وزيت الزيتون من سلفيت والتي تشتهر بجودة زيتها وصفاءه، ودبس العنب من الخليل الذي يعد ركيزه من ركائزها الثمينة، والفريكة البلدية من شمال الضفة الغربية وكذلك الزيتون البلدي وجبنة الغنم من الأغوار الشمالية وغيرها من المنتجات البلدية الفلسطينية الغنية والتي لا يمكن حصرها، بالإضافة إلى إنتاجنا الشخصي لمنتجي البندورة المجففة ومخلل الخيار واللذان لاقا إقبالاً واسعاً.
والمهم في ذلك كله هو الطعم الأصيل الذي يأخذك إلى زمن أجدادك، فرغم اختلاف الأذواق في كل الأمور في حياتنا إلا أن غالبية من يشتري منا يجتمعون على حب الطعم ويعتمدون تكراره مراراً، وهذا ما يرفع من معنوياتنا ومسؤوليتنا.
طموحاتنا بسيطة لكنها تحتاج الكثير من الجهد، نطمح أن تصل منتجاتنا للعالمية وليس فقط محلياً، نطمح أن نضبط عملية الإنتاج بشكل أكبر بحيث يتم إنتاج المنتجات البلدية من خضار عضوية من مزارع فلسطينية، نطمح أن نحقق ولو جزءاً بسيطاً من الاكتفاء الذاتي الفلسطيني وتشجيع الإنتاج البلدي وتوفير فرص العمل، والحفاظ على الموروث الغذائي الفلسطيني جيلاً بعد جيل.
مشروع مطرزات Nabela Style والذي يعنى بالتطريز اليدوي الفلسطيني بصلة ..مشروع قائم منذ عام ٢٠١٥ في المنزل بوجود فريق عمل يتكون من ١٥ سيدة والمتمكنات في مجال التطريز والخياطة.تتنوع منتجاتنا ما بين الشالات، اكسسوارات، مرايا، مخدات، شراشف، اطقم خشبية، عبايات، شنط، محافظ.
In 2013 the company started out making jewelry from silver and discarded olive wood, before expanding in2015 into accessories based on salvaged fabric from factories and workshops before throwing it to landfill.,from tote bags to table runners. All designs feature aspects of classic Palestinian artwork. “My design is about environment meeting heritage,” This mix produces the perfect souvenir for the curious and environmentally conscious shopper.The main goal is to spread awareness about excessive consumption, which will eventually be reflected in the reduction of solid waste, and at the same time the recycling of fabrics and artificial leather that have not yet been delegated to landfills and those that are on their way to be sent to landfills.The project is trying to address the problem Accumulation of textile waste in the streets of Nablus.Problems of excessive consumption and environmental pollution.The absence of a product in the local market with designs, sizes, and colors that meet thecustomer’s desire.my project allowed me to create an opportunity to work and develop my skills and experience in design and create job opportunities for other females in marginalized areas. The ambition is to create a high-quality Palestinian brand that is marketed and promoted outside Palestine, raising awareness about circular economy values and culture in Palestinian society.
جنة منتجات غذائية تراثية عالية الجودة وبأسعار معقولة جدا..حاصلين على جائزة أفضل منتج غذائي نسوي لعام ٢٠١٩ على مستوى الوطن..منتجاتنا تخضع للفحوصات المخبرية باستمرار..مثل المكدوس..اللبنة المدحبرة..مقبلات فلسطينية..المشروع مسجل في الغرفة التجارية وكذلك مسجلين في وزارة الاقتصاد.
مشروع مطرزات وخياطه التراثي لجميع فئات العمرية وكذلك المغتربين يواكب العصر والموضه الحديثة بعروق تراثية حيث يعمل في مشروع ٤٥ سيدة مريضات سرطان وناجيات منه لتحدي ظروف والحياة الاقتصادية والحد من البطالة بايجاد فرص عمل للمتدربات وكذلك بيع منتجاتنا في السوق محالية والعالمية
المشروع عبارة عن كروشيه ومكرميات، تعليقات لجميع المناسبات وتعليقات قران وكوسترات من خيوط الكروشيه والمكرمية، صواني ومضايف وبكل من خيوط الكروشيهوغيرها من المنتجات
مشروعي Tastemade healthy "رسالتنا هي حياة صحية بدون حرمان".
فكرتنا بلشت من إنه بقدر الشخص يأكل الحلويات بدون ما يرتفع عنده سكر الدم وبدون ما يضر جسمه، وبنفس الوقت ذات مذاق وطعم رائع.
ومن جهة ثانية، تغيير الصورة النمطية عن الحلويات الصحية بحيث أن المعروف لدى أغلبية الناس أنها ذات مذاق سيء، ولكن نحن عكسنا هذه الصورة بأنه صنعنا منتجات من مواد خام ذات جودة عالية ومفيدة للجسم والبشرة والشعر كزيت جوز الهند وزيت الزيتون الطبيعي ودقيق اللوز ودقيق جوز الهند ودقيق الشوفان والمحليات الطبيعية كالتمر والعسل وبدائل السكر متل سكر الاريثريتول وشراب القيقب.
ورؤيتنا هي الريادة في إعداد الحلويات الصحية للوصول إلى مجتمع خالي من الأمراض.
بعد التدريب مع منشأتي أصبحت قادرة على وضع خطة هيكلية من جميع النواحي كخطة لدراسة السوق، خطط تسويقية وترويجية تضمن استمرار وتطور المشروع ، وأيضا القدرة على التوسع في تسويق المنتجات الصحية في باقي المحافظات
ProVision هي شركة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات متخصصة في كل من تصميم الويب وتطويره ، وتطوير الأجهزة المحمولة ، وخدمات الطباعة. توسعت الشركة لتقديم مجموعة متكاملة من الدعاية وخدمات العلاقات العامة والاستشارات والتطوير والتنفيذ والدعم الفني لحلول البرمجيات والهوية الرقمية.
تكرس ProVision لجعل عملائها أكثر كفاءة من خلال توفير برامج وحلول ومنتجات مميزة ؛ من خلال وجودها في السوق.
بدأت ProVision في عام 2010 وتطورت بسرعة منذ ذلك الحين ، أفقيًا ورأسيًا لفتح قنوات جديدة في السوق. اكتسبت ProVision ثقة السوق من خلال تقديم خدمات غير عادية في هذا القطاع الرائد من خلال الاستعداد ، والتحديث ، والاهتمام بالتفاصيل ، وإدارة الوقت.
يعد إشراك فريق قوي في التفاصيل إحدى المزايا التي يتمتع بها برنامج ProVision Master ، مما يؤدي إلى إرضاء العميل بشكل أكبر ، والذي يمكننا ضمانه اعتبارًا من تاريخنا مع العملاء.
مشروعي "فارفالا - farfalla" ومعناه فراشة بالايطالي.
واخترت اللغة الايطالية لأنه فيها اول وأكبر معرض للفراشات وفيها ما يقارب ٦٠٪ من انواع الفراشات النادرة. المشروع متخصص بتوظيف الفراشات بعد تحنيطها في الاعمال الفنية.
اسمي غدير ابو مشعل 26 سنة من غزة خريجة محاسبة وتمويل بتقدير امتياز لكن ما كان عندي شغف بحب الارقام، كنت بحب الطبيعة، وبس اشوف الاشخاص إلي بترسم، كنت اتمنى اكون مثلهم بس للأسف من صغري كنت فاشلة بالرسم، بس هاي المرة لقيت شغفي وقررت اتعلم الرسم ، وبالفعل كنت أخذ كورسات بين محاضراتي الجامعية وتعلمت وكان إلي بصمة بمجال الفنون زي المحاسبة وأكثر كمان.
كان للفراشة نصيب كبير من رسوماتي وكنت كل ما اشوف فراشة أحب اراقبها وأحس بحب كبير لما تهدي ع ايدي أو كتفي.
بعد ما خلصت جامعة قررت اتعلم اكثر عن عالم الفراشات ودرست كل شيء عنهم وكنت كل ما اقرأ أكثر يزيد اعجابي أكثر بالمجال واتعجب أكثر من صنع الخالق سبحانه.
فكرة المشروع ما كانت خاطرة على بالي بالمرة، لحد بيوم وأنا بقلب الانستجرام طلع بوجهي فيديو لشخص بحنط عناكب، سرحت وحكيت إنه الفراشة عمرها قصير وبعد ما تنهي دورة حباتها بشكل طبيعي بتكون بالغالب محتفظة بجمالها، إنه ليش ما احتفظ انا بالجمال واحنطها. وهيك بدأت مشروعي ورح استمر لحد ما ابني حديقة للفراشات وأنا أربيهم واحتفظ بجمالهم.
واجهتني صعوبة إني احصل على انواع معينة من الفراشات خاصة الفراش إلي مش معروف عنا، بس قدرت اتخطى هالمرحلة. حالياً بواجه صعوبة في التسويق للمشروع وكل مبيعاتي حتى الان للأصدقاء والمعارف ومش عارفة من وين أبلش بالتسويق وكيف، بتمنى تدريبات منشأتي تساعدني أكثر من خلال توجيهي لأسوق وأحقق باقي أهداف المشروع.
انتشار المنتجات الصناعية التي تؤثر سلباً على البشرة وارتفاع تكاليف علاج مشاكل البشرة، جعلني اعود للتراث الفلسطيني (الصابون البلدي المصنوع من زيت الزيتون وفوائده)، فتكونت عندي فكرة صابون صديق للبيئة، وبدأت خلال شهر آب عام 2021 أقرأ عن صناعة الصابون.
بنفس الفترة رأيت اعلان على الفيسبوك عن دورة تدريبية لصناعة الصابون في جامعة خضوري فرع رام الله - التعليم المستمر، وبعد الانتهاء من الدورة بدأت تطبيق ما تعلمته مع الاستمرار في قراءة العديد من المواد العلمية من كتب وابحاث حول الصابون، وأوزع ما انتجه على المعارف والاصدقاء واجمع منهم الملاحظات، واستمر الامر كذلك مدة 5 أشهر.
ثم بدأت العمل برأس مال 500 شيقل واعتمدت على العمل اليدوي بالكامل وما زلت حتى الان. في البداية تم شراء المنتج من قبل المعارف وبعدها بدأت اشارك في المعارض وأهمها سوق الحرجة مع بلدية رام الله وكانت (تكاليف الاشتراك والمواصلات) عالية كون سوق الحرجة ينتهي الساعة 9 او 10 ليلاً ولكن اي مشروع لا يخلو من العقبات والصعاب خاصة في البداية فكانت الارادة والتصميم قادرة على تذليل ذلك كله. وحالياً أنتج صابون بزيت الزيتون وخلاصة وزيوت الاعشاب التي تعطيه ميزة يضاهي بها الصوابين الاخرى، حيث انه خالي من المواد الكيماوية العطرية والحافظة ومناسب لجميع انواع البشرة حسب نوع البشرة (ترطيب، تفتيح، تأخير ظهور علامات الشيخوخة).
في اواخر شهر كانون ثاني 2023 رأيت اعلان على الفيسبوك صادر عن منشأتي بخصوص عقد دورات تدريبية حول ادارة المشاريع، فسجلت في عدد من الدورات مثل ادارة المشروع والتسويق الرقمي وادارة الازمات وحل المشكلات والريادة، مما زاد معلوماتي حول مشروعي بصورة شاملة ومتكاملة وفق منهجية علمية ونظرة مستدامة نحو النمو والتطور وفق إطار منظم وضمن المصادر المتاحة رغم صغر رأسمال المال.
